أصبحت الحاجة إلى البحث العلمی فی وقتنا الحاضر أشد منها فی أی وقت مضى، حیث أصبح العالم فی سباق للوصول إلى أکبر قدر ممکن من المعرفة الدقیقة المثمرة التی تکفل الراحة والرفاهیة للإنسان وتضمن له التفوق على غیره، وبعد أن أدرکت الدولُ وخصوصاً المتقدمة أهمیة البحث العلمی وعظم الدور الذی یؤدیه فی التقدم والتنمیة أولته کثیر من الدول الاهتمام وقدَّمت له کل ما یحتاجه من متطلبات سواء کانت مادیة أو معنویة، حیث إن البحث العلمی یُعتبر الدعامة الأساسیة للاقتصاد والتطور، ویُعد رکناً أساسیاً من أرکان المعرفة الإنسانیة فی میادینها کافة کما یُعد أیضاً السمة البارزة للعصر الحدیث, فأهمیة البحث العلمی ترجع إلى أن الأمم أدرکت أن عظمتها وتفوقها یرجعان إلى قدرات أبنائها العلمیة والفکریة والسلوکیة.
. (2017). التخطیط للحد من ظاهرة السرقات العلمیة. مجلة التعليم عن بعُد والتعليم المفتوح : مجلة علمية محکَّمة, 5(9), 115-135. doi: 10.21608/jdlol.2017.58420
MLA
. "التخطیط للحد من ظاهرة السرقات العلمیة". مجلة التعليم عن بعُد والتعليم المفتوح : مجلة علمية محکَّمة, 5, 9, 2017, 115-135. doi: 10.21608/jdlol.2017.58420
HARVARD
. (2017). 'التخطیط للحد من ظاهرة السرقات العلمیة', مجلة التعليم عن بعُد والتعليم المفتوح : مجلة علمية محکَّمة, 5(9), pp. 115-135. doi: 10.21608/jdlol.2017.58420
VANCOUVER
. التخطیط للحد من ظاهرة السرقات العلمیة. مجلة التعليم عن بعُد والتعليم المفتوح : مجلة علمية محکَّمة, 2017; 5(9): 115-135. doi: 10.21608/jdlol.2017.58420