جاءت ورقة العمل هذه تحت عنوان "التعلیم عن بُعد کمدخل لتدریب المعلمین فی ضوء تکنولوجیا المعلومات والاتصال"، وذلک لتوضح مدى الحاجة إلى التعلیم عن بُعد للتغلب على الکثیر من المشکلات التی تواجه نظام التعلیم العادی داخل المؤسسات التعلیمیة. ولعل من أهم القضایا التی یمکن أن یساهم فیها التعلیم عن بُعد حالیًا هی قضیة تدریب المعلمین بمختلف فئاتهم ومستویاتهم بالمؤسسات التعلیمیة المختلفة من المرحلة الابتدائیة حتى الجامعیة، وذلک وفقًا لما أشارت إلیه بعض الأدبیات والدراسات فی هذا المجال. وعلى ضوء ذلک تتناول ورقة العمل مفهوم التعلیم عن بُعد، والأسس الفلسفیة والسیکولوجیة وراءه، وخصائصه، وأهدافه، وممیزاته وفوائده، ومصادره، واستخدامه فی مجال تدریب المعلمین، مع اختتام ورقة العمل بمجموعة من التوصیات العامة التی قد تُدِّعم من کیفیة استخدامه فی مجال تدریب المعلمین.
. (2013). التعلیم عن بُعد کمدخل لتدریب المعلمین فی ضوء تکنولوجیا المعلومات والاتصال. مجلة التعليم عن بعُد والتعليم المفتوح : مجلة علمية محکَّمة, 1(1), 243-262. doi: 10.21608/jdlol.2013.54178
MLA
. "التعلیم عن بُعد کمدخل لتدریب المعلمین فی ضوء تکنولوجیا المعلومات والاتصال". مجلة التعليم عن بعُد والتعليم المفتوح : مجلة علمية محکَّمة, 1, 1, 2013, 243-262. doi: 10.21608/jdlol.2013.54178
HARVARD
. (2013). 'التعلیم عن بُعد کمدخل لتدریب المعلمین فی ضوء تکنولوجیا المعلومات والاتصال', مجلة التعليم عن بعُد والتعليم المفتوح : مجلة علمية محکَّمة, 1(1), pp. 243-262. doi: 10.21608/jdlol.2013.54178
VANCOUVER
. التعلیم عن بُعد کمدخل لتدریب المعلمین فی ضوء تکنولوجیا المعلومات والاتصال. مجلة التعليم عن بعُد والتعليم المفتوح : مجلة علمية محکَّمة, 2013; 1(1): 243-262. doi: 10.21608/jdlol.2013.54178